ما بدأ كمشروع تصوير صغير في شمال إنجلترا، سرعان ما تطور ليطوف جميع أنحاء العالم، لمرور 500 عام على التعليم في الفصول الدراسية (يبدو أنهم بدأو في التعلم في الفصول الدراسية مؤخراً جداً جداً!).
وصل المشروع إلى الكثير من البلاد كإثيوبيا، اليمن، روسيا، الولايات المتحدة، المملكة العربية السعودية، وغيرها من البلاد. في مشاهدة الصور، نحن لا ننظر إلى مجرد مشاهد للكتب أو الكراسي، نحن نشاهد المستقبل!.
قام بتصوير هذه اللقطات مصور بريطاني يُدعى “جيرمان”، طاف العالم ليدخل مدارسه ويلتقط الصور للتلاميذ. إعتمد جيرمان على ألا يقول للطلاب أي شئ عن الصورة، أو يجبرهم على تشكيل وضع معين لإلتقاط الصورة تخرج الصورة على طبيعتها.
من مشاهدة الصور تلاحظ الإختلاف (الكبير في بعض الأحيان) بين مدرسة وأخرى من مناطق العالم المختلفة، بعضها راقي جداً وبعضها فقير كبلده، لاحظ أيضاً الطلاب و ستعرف ثقافة البلد الخاصة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق